شاخير ..

                يمكن أن يكون هذا الاسم مشتقا من كلمة الشخير ، وإلا فما معنى هذا الشخير الذي يرسله يوميا المعارض سابقا ان جاز التعبير والمرتد حاليا لغرض في نفس يعقوب ..
         أنظروا اليه انه يصطنع الكذب والتضخيم ويقسم بأغلظ الايمان لينقل اليكم حوادث تجري في محيط بنغازي .. فلان قتل .. وعلان هرب الى مصر .. وذاك غير جنسيته ..الخ .
         شاخير استغل ديموقراطية الثوار ليزرع بينهم طابوره الخامس الذي راح يمده بأخبار منها ماهو متداول سرا ، ومنها ماهو مسموع ، ومنها ماهو اشاعة .. والعجيب أن هذا الشخص أصبح بقدرة قادر محللا سياسيا !!.. رغم أنه على ضعف كبير من طرح وتناول المواضيع ، اضافة الى أنه يرتكب المجازر من خلال استعماله للغة العربية ..
         ومن المضحك أنه قال في احدى تصريحاته أنه من حفظة القرآن الكريم .. بينما رأيته وسمعته في آخر مرة يرفع المجرور في الأية الكريمة (كالحمار يحمل أسفارا) فرفع الحمار .. ومثل ذلك الكثير .
          شاخير أصبحت له كتيبة تسمى باسمه في بنغازي .. لكن عيون الثوار كانت لها بالمرصاد .. فهل تم تجفيف شخير شاخير ؟ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق